الحلقة الثانية
(تحديد اللقاء)
(تحديد اللقاء)
كلمة المؤلف
عزيزى القارئ هذه القصة موجهه لعقلك و قلبك أنت ليس مغذاها التشهير بإى شخص إنما الهدف منها كشف الكذب و الخداع و المشاعر المزيفة فى عصرنا الحالى و قد صارت كثيرة و بلائها عظيما فى عالم فضاء الأنترنت فى كافة مواقع التواصل و الهدف الأكبر منها توعية كل إنسان يبحث عن الصدق و يؤمن به منهجا فى مسار حياته .... أرجوا لكم كل الخير و التوفيق فى كل مسارات الحياة متمنيا للجميع ألا يصاب أو يصادف أو يصادق أو يدافع عن أى أنسان أى كان اتخذ دينه و مذهبه الكذب فى كل سكنات حياته .. ولن ينتهى الكذابون من الحياة بل هم مستمرون ( القصة حقيقية من مذكراتى الشخصية )
المقدمة
مدرجة بالحلقة الأولى
---------------------------------------------------
الحلقة الثانية
ضرورى أنى أقابله وأقنعه أنى حبيته
أدانى أرقام كل تليفوناته لما أنا اديته
أكيد راجع من المصيف مشتاق لعنيه
هى : ألو .. وحشتنى قوى و وحشت عنيه
اتفسحت وصيفت وطولت الغيبة عليه
هو: و أنت وحشتينى يا أملى ف أيامى الجايه
هى : عايزة اشوفك واقابلك تلمس إديك إديه
هو : اتفقنا أدينى العنوان أفوت اخدك بالعربية
هى : كتبت العنوان أوع توه الوصفة صعبة شويه
هو : لو تهت هكلمك يالا باى
هو : ألو صباح الخير تصدقى أنى فعلا تهت
أنا دلوقتى ف الحته الفلانية
هى : ضاحكة معلش كمل على طول هتلاقى لفه
و سنترال مشهور ادخل قدامه و امشى
هتلاقى نفسك و صلت للعنوان لما توصل رن عليه
هو : ألو أنا تهت تانى واقف عند بوابه حديديه
هى : خلاص أنت كده قريب قوى منى أنا نازلة و أنت قابلنى
هو : أنا ركنت و ماشى على رجليه
هى : أيوة أنا شيفاك بس مش قادرة أمشى عى رجلية
هو : أنت اللى لابسه تحجيبة بيج ؟
هى : ضاحكة لأ لأ دى صبغة الشعر أنا محبش التحجيبة
هو : زهول وصمت أغلق تليفونه
التقيا تصافحت الأيدى و العيون تتفحص
قالت أسفة مش متعوده على المشى بدون عربية
مشاويرى كلها بطلب تاكسى قبل ما أنزل
هو: مازل يأخذه الترد يتحدث الى نفسه
بدون تحجيبة .. وزن تقيل .. ميكب كثير
قاطعت صمته .. تختوخه شوية أنا مش كده
هو: ضاحكا مجاملا أبدا أبدا كده ليدى
ثم عاد الى صمته من جديد يتذكرصورتها
التى تعرضها على صفحتها فرق كبير
سألته مقاطعة صمته
هى : هنروح فين دلوقتى ؟
هو : مفيش فى دماغى مكان محدد ... مفيش عندك اقتراح
هى : أه فعلا فى مكان بحبه قوى كزينو هادى على النيل
ف الكازينو جلسا فى ظلال الشجر المكان فعلا جميل
الى اللقاء فى الحلقة القادمة
كلمة المؤلف
عزيزى القارئ هذه القصة موجهه لعقلك و قلبك أنت ليس مغذاها التشهير بإى شخص إنما الهدف منها كشف الكذب و الخداع و المشاعر المزيفة فى عصرنا الحالى و قد صارت كثيرة و بلائها عظيما فى عالم فضاء الأنترنت فى كافة مواقع التواصل و الهدف الأكبر منها توعية كل إنسان يبحث عن الصدق و يؤمن به منهجا فى مسار حياته .... أرجوا لكم كل الخير و التوفيق فى كل مسارات الحياة متمنيا للجميع ألا يصاب أو يصادف أو يصادق أو يدافع عن أى أنسان أى كان اتخذ دينه و مذهبه الكذب فى كل سكنات حياته .. ولن ينتهى الكذابون من الحياة بل هم مستمرون ( القصة حقيقية من مذكراتى الشخصية )
المقدمة
مدرجة بالحلقة الأولى
---------------------------------------------------
الحلقة الثانية
الحلقة الثانية
ضرورى أنى أقابله وأقنعه أنى حبيته
أدانى أرقام كل تليفوناته لما أنا اديته
أكيد راجع من المصيف مشتاق لعنيه
هى : ألو .. وحشتنى قوى و وحشت عنيه
اتفسحت وصيفت وطولت الغيبة عليه
هو: و أنت وحشتينى يا أملى ف أيامى الجايه
هى : عايزة اشوفك واقابلك تلمس إديك إديه
هو : اتفقنا أدينى العنوان أفوت اخدك بالعربية
هى : كتبت العنوان أوع توه الوصفة صعبة شويه
هو : لو تهت هكلمك يالا باى
هو : ألو صباح الخير تصدقى أنى فعلا تهت
أنا دلوقتى ف الحته الفلانية
هى : ضاحكة معلش كمل على طول هتلاقى لفه
و سنترال مشهور ادخل قدامه و امشى
هتلاقى نفسك و صلت للعنوان لما توصل رن عليه
هو : ألو أنا تهت تانى واقف عند بوابه حديديه
هى : خلاص أنت كده قريب قوى منى أنا نازلة و أنت قابلنى
هو : أنا ركنت و ماشى على رجليه
هى : أيوة أنا شيفاك بس مش قادرة أمشى عى رجلية
هو : أنت اللى لابسه تحجيبة بيج ؟
هى : ضاحكة لأ لأ دى صبغة الشعر أنا محبش التحجيبة
هو : زهول وصمت أغلق تليفونه
التقيا تصافحت الأيدى و العيون تتفحص
قالت أسفة مش متعوده على المشى بدون عربية
مشاويرى كلها بطلب تاكسى قبل ما أنزل
هو: مازل يأخذه الترد يتحدث الى نفسه
بدون تحجيبة .. وزن تقيل .. ميكب كثير
قاطعت صمته .. تختوخه شوية أنا مش كده
هو: ضاحكا مجاملا أبدا أبدا كده ليدى
ثم عاد الى صمته من جديد يتذكرصورتها
التى تعرضها على صفحتها فرق كبير
سألته مقاطعة صمته
هى : هنروح فين دلوقتى ؟
هى : هنروح فين دلوقتى ؟
هو : مفيش فى دماغى مكان محدد ... مفيش عندك اقتراح
هى : أه فعلا فى مكان بحبه قوى كزينو هادى على النيل
ف الكازينو جلسا فى ظلال الشجر المكان فعلا جميل