30/01/2022

كانت


كانت حلمى الذى انتظرت
أملى الذى لأجله صبرت
شمسى التى بها اصتليت
نبض قلبى و قلمى لها كتبت
فهدمت صرحى الذى بنيت
و خانة عهدى و لغيرها ما عاهدت
حملت عنها احزانها و ما أرهقت
سقط قناع الحب الزائف مع الوقت
قتلتها فى قلبى و لحبها دفنت
لكن فى احلامى ما استطعت
فما زالت تغزو احلامى ما غفوت
و تمر صورتها ببصرى كلما اغمضت

فأنتبه مقررا اننى لذكراها محوت